يا غايب عن عيييييييييني ..
يا ليل ، الحزن متي غده
ومتي يتناءي مشهـــــده
مازال يعربد في الدنـــيا
سيـــفاً مــجنون ســــيدهُ
أوظــــن بـــأنّا قـــد بتنا
لا حول لنا تبت يــــــده
فتمادي قهراً في الدنــيا
وكأن الساعة مـــوعدهُ
وتنـــاسى أن له حـــــداًً
فالحزن له – أيضاً – غدهُ